حيث أكد البعض وجود كفاءات تونسية في كرة القدم تضاهي أو تتجاوز قدرة كوليبالي، دون الحاجة إلى منحه الجنسية.
وعلق الناشط إسكندر الرقيق على هذا الحدث مستغربا من تجنيد كل الإمكانيات لمنح الجنسية للاعب كرة القدم، في حين يرفضون منحها لأرملة التونسي الشهيد الذي سقط من أجل فلسطين محمد الزواري.