حمة الهمامي يجتمع بنداء التجمع و المسار و الجمهوري و بمكونات الجبهة و ينادي برحيل الحكومة في توظيف رخيص…
مقتل شكري بلعيد و ينادي بإدخال الإتحاد العام التونسي في لعبة إدخال البلاد في الفوضي العارمة، سبق و أن أدان الجميع قتل شكري بلعيد كجريمة سياسية ولكن لن نسمح بإستغلال الجريمة قصد بث الفتنة و إدخال البلاد في مناخ يهيئ و يبرر الإنقلاب الذي يسعي إليه التجمع وكل من رفض نتائج الإنتخابات، من يقف وراء القتل إن كنا لا نعرفه بالإسم إلا أن الجهة معروفة ومن غير شبكات كمال لطيف من نداء التجمع وبعض الأمنيين المحالين علي التقاعد الوجوبي،ما تعرضت له بعض مقرات حركة النهضة من حرق و تخريب يجب إدانته و علي الحكومة أن تقوم بواجب الحماية إن كانت ترنو إلي إفشال مخططات الفتنة فقواعد حركة النهضة لهم من الحنكة و الذكاء ما يجعلهم لا يقعون في فخ رد الفعل ولكن هل يمكن التحكم تمام التحكم في شباب الحركة لو لا قدر الله تواصل مسلسل إستهادفهم و سال الدم من جراء ذلك، علي حركة النهضة أن تعلن حالة الإستنفار القصوي في صلب هياكلها و قواعدها و تحدث حالا خلايا أزمة في كل الجهات فهي الحركة الكبري بالبلاد وهي القادرة علي إعادة الإستقرار