أعداء الثورة والتهريب المسيس/ بقلم ناجي مباركي
زووم تونيزيا
| الخميس، 31 جانفي، 2013 على الساعة 15:38 | عدد الزيارات : 1047
موبقات عديدة يرتكبها من ثار ضدهم الشعب ومن كنسهم عبر الإنتخاب وحدد لهم حجمهم الحقيقي في حق البلاد و…
لعباد،حرق تخريب إضرابات إعتصامات إشاعات تخويف مغالطات مطلبية مشطة و الأخطر ضرب القدرة الشرائية للمواطن لدفعه للإحتجاج و الحنين لنظام التجمع و ذلك عبر آفة التهريب و الإتلاف: التهريب كظاهرة ليس أمرا مستجدا و لكنه منذ مدة أخذ منحي سياسيا عبر دخول شبكات المال الفاسد علي الخط و توظيف بيادقها المتغلغلة في عدة أجهزة لتسهيل التهريب هذا و يقوم هؤلاء الفاسدون بجريمة الإحتكار و إفراغ السوق من بضائع محددة تتم برمجتها في غرف تشبه الغرف الإستخباراتية ،الإحتكار يتم في إنتظار التهريب و أيضا لإتلاف تلك البضائع وكلنا يتذكر كيف حاول هؤلاء إرشاء كبار مربي الماشية لدفعهم لرفع سعر الخرفان مع تقديم وعود لهم بتعويض خسائرهم ،المهم عندهم جعل المواطن ينفر من الثورة، هذا التهريب المسيس يمثل خطرا علي الإقتصاد و علي من يهمهم الأمر أن يولوا الأمر الأهمية التي تستحق حتي نحافظ علي مقدرة المواطن الشرائية موبقات عديدة يرتكبها من ثار ضدهم الشعب ومن كنسهم عبر الإنتخاب وحدد لهم حجمهم الحقيقي في حق البلاد و العباد،حرق تخريب إضرابات إعتصامات إشاعات تخويف مغالطات مطلبية مشطة و الأخطر ضرب القدرة الشرائية للموان لدفعه للإحتجاج و الحنين لنظام التجمع و ذلك عبر آفة التهريب و الإتلاف: التهريب كظاهرة ليس أمرا مستجدا و لكنه منذ مدة أخذ منحي سياسيا عبر دخول شبكات المال الفاسد علي الخط و توظيف بيادقها المتغلغلة في عدة أجهزة لتسهيل التهريب هذا و يقوم هؤلاء الفاسدون بجريمة الإحتكار و إفراغ السوق من بضائع محددة تتم برمجتها في غرف تشبه الغرف الإستخباراتية ،الإحتكار يتم في إنتظار التهريب و أيضا لإتلاف تلك البضائع وكلنا يتذكر كيف حاول هؤلاء إرشاء كبار مربي الماشية لدفعهم لرفع سعر الخرفان مع تقديم وعود لهم بتعويض خسائرهم ،المهم عندهم جعل المواطن ينفر من الثورة، هذا التهريب المسيس يمثل خطرا علي الإقتصاد و علي من يهمهم الأمر أن يولوا الأمر الأهمية التي تستحق حتي نحافظ علي مقدرة المواطن الشرائية