وفي هذا الإطار أوضحت الجامعة التونسية لكرة القدم أن الخبر عار من الصحة.
وأضافت الجامعة أنها هي التي تخلت تلقائيا عن ملف التجنيس من خلال مراسلة صادرة عنها، أعلمت فيها وزارة العدل بأن اللاعب المذكور سوف لن تقع دعوته لتعزيز صفوف المنتخب الوطني خلال الفترة القادمة وبالتالي لا ترى الجامعة من وجهة نظرها الرياضية أنه بإمكان اللاعب تقديم خدمات جليلة للمنتخب الوطني في الوقت الحالي.