ومن الإعلان عن النتيجة لساعة متأخرة من ليلة أمس، تم نشر عدّة تدوينات على صفحة تحمل إسمه اِنتقد فيها الحضور "المبهرج" للبعض و الفرق في التعامل الإعلامي مع الرياضيين التونسيين المُشاركين في الألعاب الأولمبية، إلاّ أنّه نفى ما نُسِب له وأكّد أنّ هذه الصفحة ليست ملكه ولا يُشرف عليها.
هذا وقد طلب عمر بن يحي إشعار الفايس بوك بأنها صفحة خاطئة، مُبيناً من ناحية أخرى أنّ الأولمبياد اِنتهت بكثير من الحزن والإحباط و أنّ الإصابة في ساقه حرمته من إحراز مركز وتوقيت أفضل.