و ذلك على خلفية تحكيميه المنحازة في مباراة الربع النهائي لكاس امم افريقيا 2015 التي جمعت تونس بغينيا الاستوائية . و يبدو من الواضح ان الضغوطات المتزايدة على الكاف بعد فضيحة ملعب باتا دفعت به الى التضحية بالحكم الموريسي على امل ارضاء الراي العام العالمي . و يجدر التذكير الى ان الحكم الموريسي راجيندرابرساد سيشورن منح ضربة جزاء خيالية مكنت المنتخب المضيف من قلب الطاولة على نسور قرطاج .