بعد نصف نهائي وقبل نهائي كأس 2012: حارسان «احتياطيان».. ممرنان أجنبيان وشقيقان وجها لوجه؟
زووم تونيزيا
| الاثنين، 1 جويلية، 2013 على الساعة 16:54 | عدد الزيارات : 889
لأول مرة في تاريخ كأس تونس سيجمع النهائي النادي الصفاقسي بطل الموسم الحالي مع النجم الساحلي صاحب المركز…
لثالث في البطولة بالرغم من أنه سبق للفريقين أن خاضا 27 نهائيا في تاريخهما العريق.
النجم الساحلي توج بالكأس في 7 مرات آخرها عام 1996 (2ـ1) ضد شبيبة القيروان بينما آخر فوز للنادي الصفاقسي بالأميرة يعود الى عام 2009 (1ـ0) ضد المنستير مع العلم وأن الفريقين تكبدا 14 هزيمة في النهائي (9 للنجم و5 للصفاقسي).
هوامش ومفارقات
خلال هذا النهائي رقم 56 في تاريخ الكأس ستسجل مواجهات من نوع خاص في حوار (وسط ـ جنوب).
ـ مدربان أجنبيان في أول تجربة لهما في تونس كرول الهولندي ولافاني الفرنسي، وآخر مرة تواجد فيها ممرنان أجنبيان في النهائي ليست ببعيدة عام 2010 بالحوت (باجة) ضد لوكا (النادي الصفاقسي) مرة أخرى وكان الفوز للأول.
ـ حارسان متميزان تألقا في نصف النهائي (رامي الجريدي وبن أيوب) بدآ مشوارهما في بداية الموسم على بنك الاحتياط فاذا بهما يقودان فريقيهما الى النهائي بفضل تصديهما وتسجيلهما في الآن نفسه لضربات جزاء حاسمة ومصيرية.
ـ شقيقان بارزان (فرجاني ومصعب ساسي) في مواجهة عائلية بحتة تأكدنا فيها أنه سيكون في نهايتها فائز ومنهزم، الكأس ستنام في منزل العائلة مهما كانت نتيجة النهائي.
متفرقات
ـ النادي الصفاقسي والنجم انتميا الى المجموعة الثانية في البلاي أوف وأكدا سيطرتهما على فرق المجموعة الأولى (بطولة وكأس) بالرغم من أن المدرب منذر الكبير (ن البنزرتي) وضح لنا في يوم ما أن فريقه كان الأول في مجموعته بالتساوي مع الافريقي والترجي ومجموع نقاطه أرفع من مجموع صاحبي المركز الأول والثاني (الصفاقسي والنجم) في المجموعة الثانية، لكن غاب عنه أن العبرة بالخاتمة والنتائج والخاتمة يعرفها الجميع والمقارنة لا تجوز يا صديقنا منذر.
ـ للمرة الثانية في تاريخ الكأس تحسم مباراتا الدور نصف النهائي بضربات الجزاء بعد تعادل في الوقت القانوني والاضافي، المرة الأولى التي حصلت فيها مثل هذه الحالة كانت في موسم 1994ـ1995 وكان النادي الصفاقسي طرفا فيها بفوزه على الترجي (1ـ1) ض،ج مقابل فوز جرجيس على باجة (4ـ1) بضربات الجزاء كذلك انظروا كيف أن التاريخ أعاد نفسه.
ـ سبعة من لاعبي وممرني لقاء النادي الصفاقسي والترجي الرياضي يوم السبت الماضي في صفاقس انتموا أو حملوا زي الملعب التونسي في ماض غير بعيد وهم الكنزاري ـ سيف الله حسني ـ ايهاب المساكني ـ رامي الجريدي ـ فرجاني ساسي ـ بسام البولعابي ـ فخر الدين بن يوسف دون نسيان توفيق الصالحي المصاب تصوروا لو احتفظ بهم فريق باردو.لأول مرة في تاريخ كأس تونس سيجمع النهائي النادي الصفاقسي بطل الموسم الحالي مع النجم الساحلي صاحب المركز الثالث في البطولة بالرغم من أنه سبق للفريقين أن خاضا 27 نهائيا في تاريخهما العريق.
النجم الساحلي توج بالكأس في 7 مرات آخرها عام 1996 (2ـ1) ضد شبيبة القيروان بينما آخر فوز للنادي الصفاقسي بالأميرة يعود الى عام 2009 (1ـ0) ضد المنستير مع العلم وأن الفريقين تكبدا 14 هزيمة في النهائي (9 للنجم و5 للصفاقسي).
هوامش ومفارقات
خلال هذا النهائي رقم 56 في تاريخ الكأس ستسجل مواجهات من نوع خاص في حوار (وسط ـ جنوب).
ـ مدربان أجنبيان في أول تجربة لهما في تونس كرول الهولندي ولافاني الفرنسي، وآخر مرة تواجد فيها ممرنان أجنبيان في النهائي ليست ببعيدة عام 2010 بالحوت (باجة) ضد لوكا (النادي الصفاقسي) مرة أخرى وكان الفوز للأول.
ـ حارسان متميزان تألقا في نصف النهائي (رامي الجريدي وبن أيوب) بدآ مشوارهما في بداية الموسم على بنك الاحتياط فاذا بهما يقودان فريقيهما الى النهائي بفضل تصديهما وتسجيلهما في الآن نفسه لضربات جزاء حاسمة ومصيرية.
ـ شقيقان بارزان (فرجاني ومصعب ساسي) في مواجهة عائلية بحتة تأكدنا فيها أنه سيكون في نهايتها فائز ومنهزم، الكأس ستنام في منزل العائلة مهما كانت نتيجة النهائي.
متفرقات
ـ النادي الصفاقسي والنجم انتميا الى المجموعة الثانية في البلاي أوف وأكدا سيطرتهما على فرق المجموعة الأولى (بطولة وكأس) بالرغم من أن المدرب منذر الكبير (ن البنزرتي) وضح لنا في يوم ما أن فريقه كان الأول في مجموعته بالتساوي مع الافريقي والترجي ومجموع نقاطه أرفع من مجموع صاحبي المركز الأول والثاني (الصفاقسي والنجم) في المجموعة الثانية، لكن غاب عنه أن العبرة بالخاتمة والنتائج والخاتمة يعرفها الجميع والمقارنة لا تجوز يا صديقنا منذر.
ـ للمرة الثانية في تاريخ الكأس تحسم مباراتا الدور نصف النهائي بضربات الجزاء بعد تعادل في الوقت القانوني والاضافي، المرة الأولى التي حصلت فيها مثل هذه الحالة كانت في موسم 1994ـ1995 وكان النادي الصفاقسي طرفا فيها بفوزه على الترجي (1ـ1) ض،ج مقابل فوز جرجيس على باجة (4ـ1) بضربات الجزاء كذلك انظروا كيف أن التاريخ أعاد نفسه.
ـ سبعة من لاعبي وممرني لقاء النادي الصفاقسي والترجي الرياضي يوم السبت الماضي في صفاقس انتموا أو حملوا زي الملعب التونسي في ماض غير بعيد وهم الكنزاري ـ سيف الله حسني ـ ايهاب المساكني ـ رامي الجريدي ـ فرجاني ساسي ـ بسام البولعابي ـ فخر الدين بن يوسف دون نسيان توفيق الصالحي المصاب تصوروا لو احتفظ بهم فريق باردو.