نفى مدير الفنون الإلكترونية (EA) جون ريكيتيلو وجود أي صلة بين محتوى ألعاب الفيديو و"العنف الفعلي". وتحدث…
ون ريكيتيلو حول هذا الموضوع خلال مؤتمر مع محللين بعد توقعات البنك عن احراز شركته لعدة أرباح. أصبح هذا الموضوع محور النقاش السياسي في الولايات المتحدة بعد إطلاق النار في مدرسة كونيتيكت وكولورادو سينما. بعد هذه الأحداث، صرحت بندقية الرابطة الوطنية (NRA) – بأن بعض ألعاب الفيديو تشجع "العنف ضد شعبها" عضو الكونغرس الجمهوري ديان فرانكلين اقترح ضريبة لمبيعات العاب الفيديو العنيفة، قائلا انه يجب استخدام المال ل"تمويل برامج الصحة النفسية وتدابير إنفاذ القانون من أجل منع إطلاق النار الشامل". كلف مؤخرا نائب الرئيس جوزيف بايدن رئيس لجنة التحقيق في أسباب العنف المسلح و على وجه التحديد مسألة ألعاب الكمبيوتر. وختم: "ليست هناك معلومات مؤكدة حول ما إذا كانت هذه الالعاب العنيفة تسبب للناس لانخراط في سلوك معادي للمجتمع بشكل مفرط ، بما في ذلك استخدام المدافع." فضلا عن كونه مديرا ل EA ، السيد ريكيتيلو يرأس أيضا تقييم برامج الترفيه للولايات المتحدة - الذي يقرر توجيه العمر وتحذيرات عن كيفية تغليف الألعاب . قال بان شركته "تفاجأت وروعت" من قبل اطلاق النار الاخيرة لكنه نفى ان الالعاب كان لها دور في هذه الهجمات أو غيرها. قال "كان هناك العديد من الأبحاث تكلف مئات الملايين من الدولارات التي أجريت في مجال الترفيه ، أين يفتش عن الروابط بين المحتوى الترفيهي والعنف الفعلي، والى الان لم يتم العثور على أي رابط،".