وقد كان سؤال الصحفية "شيماء عبد المنعم" غير واضح حيث اكتفت بقول "ماذا عن الأوسكار الأول بالنسبة لك؟"، ممّا جعل "ليوناردو دي كابريو" يُطالبها بتكرار طرح السؤال، كما أنّ نطقها كان غير سليم.
وقد نشرت شيماء عبد المنعم، اليوم الأحد 06 مارس 2016، إعتذار عن ما حصل وأكّدت أنّها اِنبهرت بما شاهدته اما عينها بعد سنوات كانت تُشاهده في التلفاز ممّا أفقدها الكثير من أدواتها مُعترفة بخطأها حيث قالت "أتتني فرصة وأخطأت في ذلك بسبب عدم الخبرة في السيطرة علي ارتباكي بعدما وجدت نفسي علي بعد خطوات من تحقيق حلمي بعد تقديم تغطية لن يري الكثيرون من من انتقدوني سوي اخر دقيقة منها".
وقالت الصحفية أنّها أخطأت أولا في حق نفسها ثم بلدها كما انها أخطأت في حق الجريدة التي وثقت في قدراتها وكذلك أخطأت في حق القرّاء الذين كانوا يودون في تمثيل أفضل وتغطية أقوى.