نشر القادي في حزب التحرير التونسي وسام الأطرش على صفحته الرسميةما أسماه "الدليل القطعي على اختراق تنظيم…
لدولة في الشام" . وقال الأطرش "مازال البعض لم يقتنع بعد أن سيناريو الجزائر في التسعينات يتكرر اليوم في سوريا ومنه في العراق. ومن منا لا يذكر مرتزقة فرنسا الذين قتّلوا وذبحوا أهلنا وأخوتنا في الجزائر باسم الجماعات الجهادية، ثم كشفت هوياتهم وسوابقهم لاحقا ووجد بينهم جنود غير مختونين؟!!" وأضاف "لذلك، بعيدا عن التشكيك في نوايا المجاهدين الصادقين المخلصين، ومن باب النصح للمغرر بهم في سوريا والعراق وتذكيرا لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد، نعرض هذا الفيديو للمدعو "أبو يعقوب التونسي" المسؤول الأمني لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام في بلدة الراعي بريف حلب، والذي نفذت في حقه عقوبة بالإعدام من قبل الجبهة الإسلامية بعد إشرافه على العديد من الإعدامات والتصفيات للمجاهدين الصادقين." و أفاد القيادي في حزب التحرير وسام الأطرش أن الرموز والطلاسم التي وجدت لاحقا على ظهر هذا الشخص، تم تصويرها من قبل من قام "بسحقه"، ونشرها على الفايس بوك طالبا العون في فك رموزها. مشيرا إلى أنه نشر هذا الفيديو، "كي تنقي الجماعات المخلصة صفوفها من المندسين والمخترقين الذين يعملون لصالح النظام العالمي والماسونية العالمية، ضمن نفير مخابراتي خادع ومؤامرة كبيرة ماكرة، قد تغيب فصولها عن حديثي العهد بالقتال والجهاد!" (function(d, s, id) { var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) return; js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "//connect.facebook.net/fr_FR/all.js#xfbml=1"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk')); Message sur le mur by ‎Wissem Latrach وسام الأطرش‎.