وخصصت الجلسة لتدارس السبل المثلى لاستعادة النشاط السياحي على توزر ولمزيد الترويج لهذه الوجهة السياحية المميزة ومن خلالها الجنوب التونسي ككل وتطوير التدفق السياحي والرحلات الجوية على مطار توزر نفطة الدولي خاصة خلال الفترة الشتوية الحالية وبقية الموسم السياحي لسنة 2023.
وتم التذكير بأهمية الوجهة التونسية في السوق الفرنسية حيث احتلت المرتبة الرابعة عالميا من بين الوجهات الأكثر طلبا من السيّاح الفرنسيين وذلك على مدى 6 أشهر كاملة منذ مارس الفارط وهو ما يعكس العلاقات المتميزة التي تجمع البلدين وعلى المكانة الهامة للسياحة التونسية بفرنسا.