وتبين أن العلاج غير السليم للطبيب المعالج كان سببا فيما بعد لانفجار حويصلة هوائية للإبراشي أدت إلى ارتشاح هوائي على الرئتين، وسببت الوفاة.
وأضافت التحقيقات أن الارتشاح الأول حدث قبل الوفاة بأسبوع وتم التعامل معه بأنبوبة صدرية، وتمكن الأطباء من السيطرة عليه، وبعدها حدث الارتشاح الثاني، ولم يتمكنوا من مواجهته ولذا حدثت الوفاة.
وذكرت التحقيقات أن الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس للشؤون الصحية كان يتابع حالة الإبراشي وكلف الدكتور شريف عباس بالتواجد معه لفترات بشكل ودي حرصًا على حالته، ولإخبار مستشار الرئيس بتطورات الحالة أولًا بأول.