وحسب المعلومات الاولية فإن الجثة لارملة من مواليد 1971 وفي كفالتها بنت غادرت مقاعد الدراسة وابن ( 20 سنة) وتشكو من اضطرابات نفسية.
وبحضور ممثل النيابة العمومية بالكاف وأعوان الحماية المدنية وأعوان مركزالحرس الوطني بساقية سيدي يوسف اذنت النيابة العمومية بفتح تحقيق ورفع الجثة الى المستشفى الجهوي بالكاف في انتظار عرضها على مصالح الطب الشرعي بتونس لتحديد اسباب الوفاة.