وتنقلت الشرطة العدلية بالتنسيق مع باقي وحدات المنطقة الى المستشفى و بعد الاتصال بالطاقم الطبي أكدوا وفاة الهالك لتنطلق في الحين عمليات التمشيط والبحث عن الجاني الذي تمّ في وقت قياسي الاطاحة به قبل مغادرة الجهة كما تمّ حجز أداة الجريمة "سكين بها بقايا دماء القتيل".
وبمزيد التحري مع الجاني تبين أنه محل عدد 11 منشور تفتيش من أجل جرائم مختلفة ليتم الاحتفاظ به من أجلهم يضاف اليهم تهمة "القتل العمد مع سابقية الاضمار".