استهلها بزيارة تفقد لبعض وحدات الإيواء السياحي بطبرقة للوقوف على مدى جاهزيتها لاستقبال الحرفاء ومدى استجابتها لموجبات الأمن والسلامة.
كما تنقل الوزير إلى المعبر الحدودي بملولة بمعية الوفد المرافق له وبحضور المديرة العامة للديوانة، والمدير العام للحدود والأجانب، أين اطلع على مدى جاهزية كل المتدخلين لاستئناف المعبر لنشاطه وقد كانت مناسبة لاستقبال اول الوافدين من الأشقاء الجزائريين.
وقال الوزير أنّ "تونس وكل المؤسسات والوزارات جاهزة، ومتجندة لهذا الحدث، وتمّ اتخاذ الإجراءات اللازمة لتسهيل حركة عبور الجزائريين في اتجاه تونس"، مثمنا أيضا "أهمية السوق الجزائرية لدعم السياحة التونسية".