وحسب معطيات "التقرير الأوّلي" فإنه لا وجود لأية" آثار خارجية" لاعتداء قد يكون أدّى إلى وفاة الراحم هشام رستم، بالإضافة إلى أن الرضوض التي تمت معاينتها على وجهه ناتجة عن ارتطام الوجه بأرضية المنزل عند سقوطه،وفق راديو موزاييك.
وحسب معطيات مؤكدة فإن تحاليل إضافية تقرر إجراؤها لتحديد إن كان المرحوم يعاني من مشاكل على مستوى القلب أو الشرايين، حيث من غير المستبعد أن تكون وفاته ناتجة عن أزمة قلبية وهو ما ستؤكده أو تنفيه التحاليل المعمقة التي لا تزال في طور الإنجاز .