وحمّلت الحركة، في بيان لها، رئيس الجمهورية بصفة شخصية مسؤولية السلامة الجسدية للنائب ياسين العياري، كما طالبت منه "مدّنا بجميع المعلومات التي لا تزال مُبهمة ولم تُجبنا عليها المؤسسات التي لها علاقة بالموضوع والتي تندرج كلّها تحت سلطة رئيس الدولة منذ يوم 25 جويلية الفارط".