و في ردّها على هذه المداخلات، نفت رئيسة ديوان رئيس الجمهورية نادية عكاشة هذه الاخبار التي وصفتها بالشائعات المتداوَلة، مؤكّدة أنّ تونس حرصت أنّ تكون صوتا للعرب والأفارقة في مجلس الأمن الدولي.
كما أكّدت رئيسة ديوان رئيس الجمهورية أنّ الرئيس حريص على تعزيز علاقات تونس مع دول الجوار.
وكان وزير الشؤون الخارجية والهجرة والتونسيين بالخارج، عثمان الجرندي، قد أكّد أنّ منظّمة الإتحاد الإفريقي سلّطت عقوبة، من الدّرجة الأولى، على تونس، تتمثّل في حرمانها من أخذ الكلمة في اجتماعات المنظمة، لمدّة ستة أشهر، بسبب عدم خلاص مساهمتها في اعتمادات الاتحاد بعنوان 2020.