وأضاف العيادي أن الجانب التركي هو الوحيد الذي تفاعل مع تحريك الملف على الصعيد الدولي وتدويل القضية لتجريم الطرف الصهيوني، مشيرا إلى أن الشهيد الزواري تم اغتياله بتواطؤ داخلي وخارجي، حسب قوله.
هذا ولم يذكر العيادي الفترة الزمنية والأطراف المقصودة في تصريحه عن تواطؤ قصر قرطاج في عملية الإغتيال ليترك باب التأويل مفتوحاً حول حقبتي الراحل الباجي قايد السبسي وفريق عمله والفترة الحالية للرئيس قيس سعيد.