واضاف سعيدان أن كل يوم حجر صحي يُكلّف البلاد التونسية 200 مليون دينار والإقتصاد التونسي بات غير قادر على تحمل التداعيات الاقتصادية المنجرة عن هذا الحجر، وذلك وفق تصريحه لموزاييك.
كما أوضح سعيدان أن الرفع التدريجي للحجر الصحي الشامل خلال الأسابيع القادمة سيساهم نسبياً في حلحلة الوضع، مؤكداً أنه بإمكان تونس تجاوز هذه الأزمة في صورة القيام بإصلاحات اقتصادية كبرى تشمل عدة قطاعات.