وقد تمّ سرقة جميع الهواتف والأموال (من بين المبالغ المُفتكة 200 دينار كانت بحوزة تلميذ قصد خلاص الدروس الخصوصيّة ) .
وقد أقدم اللصوص أيضا على اِفتكاك جميع حقائب التلاميذ وتفتيشها الشيء الذي خلق حالة هلع في صفوف التلاميذ.