ووفق المعطيات الأولية، فإن سبب إقدام الطفلتان على الانتحار كان على خلفية رفض قاضي الأسرة مقابلتهما، بعد أن توجّهتا إلى المحكمة لتطلبا منه مراجعة قرار منح حضانتهما إلى والدهما.
وأثارت هذه الحادثة حالة من الفوضى والاحتقان داخل المحكمة الابتدائية بمدنين.