واعتبر الجهيناوي، خلال ندوة صحفية عقب لقائة بوزير الخارجية الألماني، أن تونس كانت ضحية للأرهاب شأنها شأن ألمانيا.
و تابع خميس الجهيناوي قائلًا :"إن هذه الخطوة، هي مساهمة أولى في القضاء على تنظيم داعش الإرهابي، و هذا العدو مازال يقوم بأنشطة في العديد من الدول بما في ذلك الدول القريبة من تونس، ولا بد من العمل على مكافحة الإرهاب وهو ما يقتضي من الجميع مزيد التعاون، لأنّ الإرهاب ليس له دين.. ليس له جنسية و ليس له بلد"، وفق تعبيره.
هذا وأكّد وزير الخارجية على تواصل التنسيق و التعاون مع الجانب الألماني في هذا المجال.