وتمّ توسيع الاستثناء الذي كان يقتصر على مؤسسات دينية، إلى كل الشركات التجارية، حيث قالت الناطقة باسم البيت الأبيض ساره هاكابي ساندرز للصحفيين إن "الرئيس يرى أن حرية ممارسة العقيدة حق أساسي في هذا البلد والأمر يتعلق بذلك اليوم".
وأثار القرار استياء المعارضة الديمقراطية ومنظمات الدفاع عن حقوق المرأة والتخطيط الأسري وأطباء الأمراض النسائية ومواطنين عاديين.
وقالت وزارة الصحة الأميركية في مذكرة إن الأمر الجديد "يوسع الاستثناءات لحماية القناعات الأخلاقية لبعض الكيانات والأفراد الذين تفرض عليهم التغطية الصحية مسألة منع الحمل".