وقد راجَت العديد من الإشاعات حول هوية الفتاة التي كانت رفقة خميس قسيلة، ومنها التي جاءت على لسان الناشط الصحبي العمري الذي أكّد أنّها المخرجة و زوجة النقابي وليد زروق إيناس بن عثمان.
وقد ردّت بن عثمان ، عبر تدوينة لها على الفايسبوك يوم أمس السبت، على ذلك بتأكيدها أنّ الفتاة المعنية مازالت في قسم الإنعاش لحدّ الآن وأنّها سترفع قضية ضدّ الصحبي العمري خاصة وأنّ العديد اِتصلوا به من محامين ومسؤولين و أصدقاء وأكّدوا له أنّ ماكتبه ليس صحيح غير أنّه لم يحذف النشرية.
وقد عادت اليوم إيناس بن عثمان مُجدّداً عبر حسابها الشخصي لتُشدّد على أنّ هذه الإشاعات التي تشوّه وتنشر الأكاذيب على الأشخاص هي قمة النذالة، مُشيرة إلى أنّها تعرف من هي الفتاة التي كانت رفقة خميس قسيلة لكنها تُخيّر عدم البوح بإسمها حفاظاً عليها حيث قالت " في الدنيا هاذي فمة حاجة اسمها الأصل و الرجلة".