وبيّنت رئيسة هيئة الحقيقة والكرامة، في برنامج "75 دقيقة" على القناة الوطنية الأولى، أنّ علي العريض له مسؤولية سياسية في هذه القضية، مشيرة إلى أنّ من له سلطة اِختيار الذخيرة حسب القانون هو المدير العام للأمن الوطني، وفق تعبيرها.
كما أشارت سهام بن سدرين إلى أنّ الاتحاد العام التونسي للشغل، الذي كان المؤطر لاِنتفاضة أحداث سليانة، رفض الإدلاء بشهادته في جلسة الاِستماع العلنية الخاصة بأحداث الرش رغم أنّه هو من أودع الملف بهيئة الحقيقة والكرامة.