طرحت الحقوقية والناشطة السياسية، نزيهة رجيبة، المعروفة بأم زياد، سؤالاً بخصوص الهجوم الإرهابي على متحف باردو، واصفته بالكبير والذي يحمل في طياته أسئلة فرعيّة.
وقالت أم زياد، اليوم الأحد 22 مارس 2015، عبر تدوينة لها على الفايسبوك، أنّ هذا السؤال يخامرها لمدّة أربع سنوات وهو "أين الأمنيين الذّين هجموا على وزير الداخلية السابق فرحات الراجحي وهل سلموا أسلحتهم أم لا وماذا يفعلون في هذا الوقت".