وشدّد الشرفي على ضرورة تقييم الوضع بعد أكثر من سنة من تشكيل حكومة الوحدة الوطنية.
وعن تخوّف المسار من أن يُؤدي تجميد نشاطه لنفس نتيجة الحزب الجمهوري الذي غادره الوزير إياد الدهماني، قال الشرفي "أستبعد كل البعد أن يسير سمير بالطيب أمين عام الحزب في هذا التمشي وتكون له هذه الأفكار وهذا ليس تمشينا ".