وأوضح كرشيد أنه بعد الثورة مباشرة تحدث الكثير عن مبالغ مالية هامة في دول أوروبية وخليجية والحقيقة مخالفة لكل تلك الأحاديث، مؤكدا في الآن ذاته على حق الدولة في استرجاع أموالها مهما كانت قيمتها.
وأضاف أن الحل لاسترجاع الأموال المنهوبة ليس بيدهم فقط، بل هو رهين دول أخرى كسويسرا وبنما وكندا والخليج والأرجنتين وغيرها من الدول، التي توجهوا لبعضها بخطابات ولم يتلقوا منهم أي إجابة.