وأضاف رئيس الجمهورية، في حوار له مع صحيفة لومند الفرنسية خلال زيارة كان قد أداها الأسبوع الماضي إلى فرنسا، أنّه يحق لكل تونسي أنّ يُشارك في الحياة السياسية في بلاده دون أنّ يصبح موضع مساءلة.
وبخصوص دور هيئة الحقيقة والكرامة، أكّد رئيس الجمهورية أنّها لم تفعل إلى حد اليوم ما يجعلها فخورة به، معتبرا أنّها لم تقم بدورها كما يجب في مسار العدالة الانتقالية ورغم أنّها هيئة قانونية إلا أنّها غير دستورية وستنتهي في الآجال المحددة لها حسب القانون في 2018، حسب تصريحه.