وأوضّح بن فرج "السيناريو الذي يتم تداوله" في تدوينة على صفحته بالفايسبوك :
1"-المدير التنفيذي لنداء تونس يرشح نائب الحزب عن دائرة ألمانيا لمنصب حكومي هذه الوضعية تحتم إجراء انتخابات جزئية في ألمانيا 2-المدير التنفيذي(القاطن بتونس) يسارع بإعلان ترشحه للمنافسة على المقعد الشاغر ليستبق السيد رؤوف الخماسي (القاطن في ألمانيا) والطامح لنفس المقعد
3- صعود المدير التنفيذي الى البرلمان يفترض إما انسحاب حركة النهضة من المنافسة وإما المشاركة بمنافسة صورية (لانها الأكثر قوة في جاليتنا بالمانيا)
4-يتم تهيئة المسرح لكي يشغل المدير التنفيذي لنداء تونس منصب رئيس مجلس نواب الشعب مكان السيد محمد الناصر
وعلى فكرة هذا السيناريو سمعنا به منذ سنتين على الاقل
وهكَّا ولِّينا نلعبو.......ووصلنا الى مرحلة العبث فبحيث
سؤال على الطاير : هل أن العائلة الديموقراطية عاجزة عن تقديم مرشح موحد في دائرة ألمانيا؟"