وأضاف بسيّس ، في تصريح إذاعي، أنّ بعد الثورة تونس تغيّرت والشعب لم يعد يُصدق ما أسماه بـ"اللغة الثورجية فارغة المحتوي"، مُشيراً إلى أنّ هذه "اللغة" قد كانت أحد الأسباب الأساسية في إنهيار كامل للإقتصاد في ظل غياب الكفاءات، وذلك وفق تعبيره.
هذا وشدّد برهان بسيّس على أنّ حاتم بن سالم ورضا شلغوم كفاءات فرضت نفسها، و أنّ وجود لطفي براهم على رأس وزارة الداخلية مُبشّر.