وحسب ما ذكرته صحيفة الصريح في عددها الصادر اليوم الأربعاء 19 جويلية 2017، فإنّ أسباب تأجيل التحوير الوزاري تعود إلى الضغوطات المسلطة على رئيس الحكومة والشروط العديدة التي وردت عليه من بعض الأحزاب، ما تسبب في خلق خلافات، ما أدى بالشاهد إلى التراجع عن التحوير الشامل.
وكان رئيس الحكومة قد أكّد يوم أمس على هامش إشرافه على اِفتتاح ندوة حول التشغيل أنه حاليا في مرحلة التقييم الشامل لأداء وزرائه، وأنّ التحوير سيكون بعد مرحلة التقييم، مشدّدا على التحوير الوزاري من صلاحياته وحده.