وأضاف كورشيد، في تصريح لصحيفة "الصريح" في عددها الصادر اليوم 30 مارس 2017، أنّ جزء من هذه الضيعات الفلاحية استولى عليها إرهابيون وجماعات متطرفة، أي أنّ المستغل لها مجهول ولا يعرف من يقف وراءه وفق تقارير أرسلها ولاة قبل توليه لمهامه على رأس الوزارة، معبرا عن أسفه لأنّه لم يتم النظر في هذه التقارير.
وعن ضعية الأحياء العشوائية في تونس، قال إن الدولة وجدت مشكلة مزمنة في التجمعات السكنية القديمة والمقامة عن حسن نية على الأملاك العمومية.