كما تهدف هذه الجلسة للانفتاح على الجهات الداخلية، حيث بيّن أنّها بادرة تُعدّ سابقة في الحياة البرلمانية وتسجل نقلة نوعية على مستوى عمل مجلس نواب الشعب وتجديدا في آليات ووسائل عمله.
ووفق تصريح الناصر، فإنّ هذه الجلسة تختزل وظيفتين للبرلمان، الرقابية و التمثيلية لنواب الشعب، مُوضّحاً أنّ أولى هذه الجلسات ستُخصّص لإقليم الشمال الغربي ثم سيتم كل شهر تناول اقليما اخر حتى يتم تغطية جميع جهات البلاد.