وفي هذا السياق أكّد موقع "آخر خبر أونلاين"، منذ قليل، أن الحقيقة مخالفة لما تداوله.
وأوضح المصدر ذاته أنّ عملية الاختطاف هي عملية تمويهية من الفتاة التي اختلقت القصة، بعد أن ذهبت مع عشيقها بمحض إرادتها إلى منزله والذي سلمها 50 دينارا.
وكتمويه لعائلتها ادّعت الفتاة أنه تم اختطافها خوفا من ردة فعل شقيقها.
هذا ومن المنتظر أن تُوجه تهمة "تمويه العدالة" إلى الفتاة التي ستم الاحتفاظ بها لمواصلة التحقيق.