وخلّف هذا القرارا استياء كبيرا وغضبا شديدا في صفوف قياديي الحزب الذين رفضوا مثل هذا التصرف، خاصة وأند ردّة فعل على تصريحات ومواقف الرياحي الأخيرة من رئاسة الجمهورية والحكومة.
كما عبّروا عن قلقهم إزاء سلامة سليم الرياحي خاصة بعد أن أعلمه الأمن الذي كان مُخصّصا لحمايته عن نشر "المارد الجزائري" تدوينة على صفحته حذّر فيها من مُخطّط اغتيال يستهدف الرياحي خلال الـ 24 ساعة قادمة، وفق ما أكّده موقع "الشارع المغاربي".
وحمّل قياديو الحزب رئيسي الجمهورية والحكومة مسؤولية حصول أي مكروه لرئيس الحزب أو أيا من المقربين منه.