وأوضح مرزوق، في تصريح للصريح في عددها الصادر اليوم الثلاثاء 19 أفريل 2016، أنّ شرطه للتراجع عن الشكاية هو استماع إعلاميو موقع "إنكيفادا" إليه وإلى موقفه من ورود اسمه.
كما عبّر مرزوق عن رغبته بالإطّلاع على الإرسالية التي أكّد موقع "إنيكفادا" أنّها دليل على تورّطه في "وثائق باناما"، والكشف عمّن يقف وراء إرسالها.