هناك قاموا بعملية احتجاز لعدد من السياح الذين تواجدوا بالمتحف وتمّ تبادل طلاق نار بينهم وبين الأمن بعد اكتشاف العمليّة.
وأكّدت مصادر مطلعة أنّ ارتدائهم للبدل العسكرية أبعد عنهم أي شبهة قد تطالهم مما سهل عليهم الدخول، واحتجاز الرهائن
وأسفرت هذه العمليّة، وفق ما أعلن عنه الناطق الرسمي لوزارة الداخلية محمد علي العروي، عن وقوع غصابة واحدة وقد تمّ نقلها إلى المستشفى.
وتشهد المنطقة الآن استنفرا أمني شديد ومحاولة لإجلاء السياح من المتحف والخروج بهم إلى برّ الأمان.