وبين العوادي في تدوينة نشرها اليوم الجمعة 5 جوان 2020 أن الشركة المذكورة تدعى ''ureputation'' أكدت إدارة فايسبوك أنها متورطة في نشر مغالطات حول انتخابات حدثت في دول إفريقية، مشيرا إلى أن المنظمة راسلت إدارة شركة فايسبوك لإعادة فتح حسابات تم إغلاقها عن طريق الخطأ ليس لها علاقة بالملف المذكور، موضحا أن المنظمة ستبحث في حقيقة تأثير الشركة المشبوهة في إنتخابات تونس.