وجاء في البلاغ ''هذا النشاط نشأ في إيران وركز على مجموعة واسعة من البلدان على مستوى العالم بما في ذلك تونس و الجزائر وتنزانيا والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وزيمبابوي''.
وربطت تحقيقات الموقع، هذا النشاط بهيئة إذاعة جمهورية إيران الإسلامية، واعتبر « هذه الشبكة جزءا من تحقيقات داخلية في السلوك غير الصحيح المنسق المشتبه به، والذي يستند جزئيًا إلى بعض الروابط إلى عمليات الإزالة السابقة”.
واستخدمت هيئة الإذاعة الحكومية الإيرانية، حسب موقع فيسبوك » المئات من حسابات وسائل التواصل الاجتماعي المزيفة لنشر رسائل مؤيدة لإيران على الإنترنت بشكل سري منذ عام 2011 على الأقل، مستهدفة الناخبين في دول من بينها بريطانيا والولايات المتحدة، وذلك بحسب موقع TOI الهندي.