وبيّن الوسلاتي في تصريح لـ "الجوهرة أف أم" أنه قبل الإنطلاق في تصوير المسلسل تمّ الإستماع فيه لأكثر من 150 شهادة حية وتسجيلها مؤكدا أن القصة الخاصة بالبعض منهم موجودة ضمن أحداث المسلسل الذي يعتبره واجبا لأن الدولة والمجتمع لم يساهما في حل مشاكل الشباب وأن فشل نظام مراكز إصلاح الأطفال الجانحين مرده عدم تطبيق القوانين بشكل سليم.
واعتبر الوسلاتي أن "المايسترو" يدق ناقوس الخطر لإنقاذ الشباب من التهميش ولخلق حوار عائلي يقرب الأسرة من الشباب والأطفال لمعرفة مشاغلهم الحقيقية.