وأكّد الوسلاتي ، في البرنامج الإذاعي رمضان شو، أنّ إدارة التلفزة التونسيّة لم تتدخل في "الكاستينغ"، مُوضّحًا أنّ من بين الأطفال الموجودين في "المايسترو" هنالك من عاش تجربة الإصلاحية فعلاً.
كما اِعتبر الأسعد الوسلاتي أنّ هذه التجربة إنسانيّة بالأساس وساهمت في دخول عدد من الأطفال إلـى نوادي الموسيقى والمسرح بعد إنتهاء التصوير.