ويأتي ذلك للفصل في الاختلاف في تقريرين، كشف الأول تعرضها لاعتداء جنسي فيما أقر الثاني بعدم حصول أي اعتداء جنسي على الفتاة.
وبيّن رياض بن بكر أنّه تمّ عرض الفتاة في مناسبة أولى على الطب الشرعي وجاء في التقرير أنها تعرضت لاعتداء بالعنف واعتداء جنسي، وبإعادة عرضها على طبيب مختص للطب الشرعي في مستشفى شارل نيكول، نص في تقريره على أن المتضررة تعاني من اعتداء بالعنف ولا تحمل أي آثار لاعتداء جنسي.