وقال الشابي، في تدوينة له على الفايسبوك، أن جلسات الاستماع كشفت للتونسيين هول الانتهاكات التي حصلت في ذلك العهد.
واكتشف التونسيون، وفق تعبيره، "زيف بعض أدعياء الحداثة والديمقراطية" من أحزاب وشخصيات عامة خيّرت الغياب عن هذه الجلسات ولم تكن تمتلك الشجاعة الكافية للنظر في عيون الضحايا و هم يستحضرون بعضا من آلام الماضي.
وتابع عصام الشابي "الديمقراطية وحقوق الإنسان موش كلام !"