وفي أول تصريح إعلامي له بعد الإفراج عنه، له قال العكروت أنّه ثبت بأن البلاغ كان كاذبا ولا أساس له من الصحة وهو ما أكّده تقرير الطب الشرعي المقر بعذريتها وسلامتها.
وأوضح محامي العكروت شاهين الخليفي أن الفتاة تعلّقت بأحد أصدقاء اللاعب السابق وهو ما أجبرها على اختلاق هذه الرواية التي ورطت فيها العكروت وأصدقاءه.
يُذكر أن فتاة تقدمت رفقة صديقتها بشكوى ضد اللاعب السابق أمير العكروت واتّهمته فيه وأصدقاءه بتحويل وجهتها من العاصمة إلى صفاقس واغتصابها.