وأضاف الخليفي، في تصريخ لـ "آخر خبر"، أنّه وفقا لما جاء في تقرير الطب الشرعي فإنّه تمّ التثبت من أنّ شكاية الفتاة هي "ادعاء باطل"، مشيرا إلى أنّ المعطيات الأولية تؤكد أنّ الفتاة تعلقت بأحد أصدقاء أمير العكروت الأمر الذي دفعها إلى اتهامه باغتصابها من أجل أنّ يتزوجها، حسب قوله.
وللإشارة فإنّ الفتاة، خلال استنطاقها، أكّدت أنّها تعرضت للاغتصاب من قِبل أمير العكروت واصدقائه بعد أنّ تمّ إجبارها على تعاطي المخدرات وتحويل وجهتها من تونس إلى صفاقس.