وأكّدت يوسف، خلال تدوينة لها على الفايسبوك، أنّه ومن المنظور نفسه فإن تضرّر الكثيرين اليوم نتيجة تهاطل الأمطار يتحمله المسؤولون، مثشيرة إلى أنّها لا تكيل بالمكيالين ولا تريد أنّ تكون مزدوجة الشخصيّة.
تساءلت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف عن أسباب اطمئنان القلوب بذكر الله.