وأضافت صاحبة التدوينة أنّه وإن وقع عكس ما كان يُرجى من الحكومة القادمة "فسيكون لصليل أصواتنا صدى من تونس إلى أرض الشام"، حسب تعبيرها، متابعة "الصوف يتباع بالرزانة".
ويُذكر أنّ المفاوضات حول تشكيل الحكومة لاتزال قائمة وسط جدل واسع ومعلومات مسربة من هنا وهناك، بعضها ينفي مشاركة النهضة وبعضها الآخر يرفضها تماما، وتُعتبر ألفة يوسف من أشرس الرافضين لتحالف النهضة والنداء.
تساءلت الأستاذة الجامعية ألفة يوسف عن أسباب اطمئنان القلوب بذكر الله.