مشيرا إلى أنه قضى الخمسة سنوات في تل أبيب لترتيب العلاقات مع الكيان الصهيوني زمن بن عليو لتمكين حكم المخلوع من المحافل الدولية حيث تساءل الرقيق عن كيفية تعيينه في تل أبيب و كيفية إختياره وماهو حجم العلاقات التي طورها مه رموز الساسة الصهاينة ورموز الموساد الفطاحلة وهو يعيش بين ظهرانيهم في ضواخي تل الربيع وفق تعبيره.
وأضاف أنه وبعد 15 سنة من خروجه من تل أبيب سوق يقضي خميس الجهيناوي 5 سنوات في القصر الرئاسي يرتب العلاقات الديبلوماسية للجمهورية التونسية و للباجي قائد السبسي .
و إعتبر إسكندر الرقيق أن تعيين أشخاص أمثال هؤولاء ليس بالصدفة مشيرا إلى أن هكذا تصنع الزعامات.